مآبين اليۈم ۈالامس صديقہ مختلفہ

صدق

|| .. الصدق .. ||

تضحيـة

|| .. التضحية .. ||

مشاعر حقيقية

|| .. المشاعر الحقيقية .. ||

عفوية

|| .. العفوية .. ||

راحة قلب

|| .. راحة القلب .. ||

ص د ا ق ة.
.

.

>> .. بالأمـس .. <<

>> .. ومع إشراقة الشمس .. <<

وعدتني .. الا تفارقني يدها , قالت ذلك .. وهي تشد بقوة على ( كفي و كتفي )

قالتها .. وفي عينيها ( صدق ) اختلط بـ صافي دمعها

.... تلك اللحظه ....

لم أكن اقدر على شيء !!

سوى احتضانها ومبادلتها وعداً بوعـد

فقد كانت ( الأخت ) قبل أن تكون الصديقه

كانت ( الدواء ) قبل أن يكون الجـرح

كانت و كانت ...

كل شيء ..... كل شيء

.

.

.

مرت السنوات بعجالة , ولا زلنا أصدق اثنين

قلبين متشابهين .. بل أظننا كنا نتناصف ( قلباً واحداً )

فقد كنت أُكمل ماتقول ( لو ضاع الكلام وسكتت )

وهي تعرف سري ( بنظرة عيني )

كنا ننثر على شواطئ الأمان .. أسرارنا

فقد كانت الثقـة .. كـ بحـور ممتدة بلا حـدود

.

.

.

كنا تنتاصف الضحكة و الألم

.

.

.

>> .. هبّت العاصفة .. <<

>> .. والشمس تؤول للغروب .. <<

وتؤول هي معها .. بتدرج وسهولة

تلك الصديقة ..أصبحت للذكرى !!

ذكرى .. أقلبها يمنة ويسرة

حسرة و ندم

حرقة و بكاء

ق هـ ر

بلا آخــــر !

.

.

.

.

>> .. و اليــوم .. <<

>> .. يوم جديــد ومختلف .. <<

جاد الزمان .. بصديقة غيرها

جمعنا الصدق ولا شيء غيره

وفي تدامج أرواحنا سر عجيب

ولا أنكـر هنا ..

أن خوفي يتزايد من تكرار ماحدث

ولكن ومن منطلق ( اليوم شيء وغداً شيء آخـر )

فأنا مقتنعه .. من كل ماحدث ويحدث

أكاد أجزم هنا بأنني قد أكـون ( مختلفـة )

نظرتي للصداقـة ( مختلفـة )

فهي على كل شيء ( متقدمـة )

لكنها في عُرف من جهلها ( للوفـاء مفتقـره ) !!

.

.

|| .. همسـة لكل من يقرأني الآن .. ||

كُن كما أنت

( مهما كانت التقلبات من حولك )

ابقى كما أنت

.

.

مما رآق لــي

يسلمو ع الموضوع
سعوديه

شكرا ع الموضوع الرائع جود

مشكوره

يسلموووووووووووووو

مشكوورهــ حووبيــ عـــ الموضوعــ الرائعـــ
اللهــ لآ يحؤمنآ منكـــ

تحياتي
>>بنوتهــ